Account
[miniorange_social_login shape="longbuttonwithtext" theme="default" space="4" width="240" height="40"]

Login with your site account

Lost your password?

Register

Are you a member? Login now

  • حول الأكاديمية
  • إدارة الأكاديمية
  • الدورات والتدريب
  • المقالات
  • الأنشطة والأخبار
  • الحقائب الدراسية
  • مجلة الأكاديمية
  • English
الأكاديمية العربية في الدانماركالأكاديمية العربية في الدانمارك
  • الرئيسية
  • الدراسة والإمتحانات
  • المكتبة
    • كتب القانون والسياسة
    • كتب الأدب والتربية
    • كتب الإقتصاد والإدارة و المحاسبة
    • كتب الشريعة الإسلامية
    • كتب الفنون الجميلة
    • كتب البيئة
    • كتب علم النفس
    • كتب الإعلام والفنون
    • كتب الدراسات العليا والبحث العلمي
    • كتب العلوم الطبية المساعدة
    • كتب الصحة العامة والتغذية
    • كتب متفرقة
    • مؤلفات البروفيسور وليد الحيالي
    • مجلة الأكاديمية
  • المكتبة الصوتية
    • محاضرات القانون والسياسية
    • محاضرات الإدارة و الإقتصاد
    • محاضرات المحاسبة والتحليل المالي
    • محاضرات علم النفس والفلسفة
    • محاضرات الإعلام والفنون
    • محاضرات البيئة
    • محاضرات الأدب والتربية
    • محاضرات متفرقة
  • أطاريح ورسائل
    • أطاريح ورسائل في القانون والعلوم السياسية
    • أطاريح ورسائل في الإدارة والإقتصاد
    • أطاريح ورسائل في الأدب والتربية
  • الدراسات العليا
  • القبول والتسجيل
  • الرئيسية
  • الدراسة والإمتحانات
  • المكتبة
    • كتب القانون والسياسة
    • كتب الأدب والتربية
    • كتب الإقتصاد والإدارة و المحاسبة
    • كتب الشريعة الإسلامية
    • كتب الفنون الجميلة
    • كتب البيئة
    • كتب علم النفس
    • كتب الإعلام والفنون
    • كتب الدراسات العليا والبحث العلمي
    • كتب العلوم الطبية المساعدة
    • كتب الصحة العامة والتغذية
    • كتب متفرقة
    • مؤلفات البروفيسور وليد الحيالي
    • مجلة الأكاديمية
  • المكتبة الصوتية
    • محاضرات القانون والسياسية
    • محاضرات الإدارة و الإقتصاد
    • محاضرات المحاسبة والتحليل المالي
    • محاضرات علم النفس والفلسفة
    • محاضرات الإعلام والفنون
    • محاضرات البيئة
    • محاضرات الأدب والتربية
    • محاضرات متفرقة
  • أطاريح ورسائل
    • أطاريح ورسائل في القانون والعلوم السياسية
    • أطاريح ورسائل في الإدارة والإقتصاد
    • أطاريح ورسائل في الأدب والتربية
  • الدراسات العليا
  • القبول والتسجيل

المقالات

  • Home
  • المقالات
  • التعليم المفتوح والدول النامية

التعليم المفتوح والدول النامية

  • Posted by محمد الكحط
  • Categories المقالات
  • Date أغسطس 25, 2006

رغم أن التعليم المفتوح أنتشر منذ زمن بعيد نسبياً في معظم الدول المتطورة، إلا أنه لازال في بداياته في الدول النامية، علماً أنه قطع شوطاً كبيراً في بعضها وخصوصاً في الدول العربية كمصر والأردن وسوريا وهنالك دول أخرى بدأت هذا الأسلوب من التعليم لما وجدت فيه من إيجابيات.

ومما يؤسف له أن البعض يفهم التعليم المفتوح هو حل لمشكلة كثرة الطلبة الراغبين في الدراسة وعدم أمكانية قبولهم في الجامعات العادية، وأن كان ذلك صحيح من هذا الجانب إلا أنه أي مفهوم التعليم المفتوح هو أوسع من ذلك بكثير، فهو واقع فرضه ويفرضه التطور الذي حصل ويحصل كل يوم في الحياة وخصوصاً في وسائل الأتصال، وهكذا هي الحياة تفرض علينا كل يوم أنماطاً جديدة ووسائل جديدة تساعدنا وتعيننا وتسهل مسيرة حياتنا، وهذا ما نرجوه من العلم والتطور العلمي.
أن التعليم المفتوح أو التعليم عن بعد أو التعليم الإلكتروني هي أسماء وأشكال متعددة لمنهج جديد في التعليم يحاول قدر الأمكان الأقتصاد في الزمن وكسبه لجانب الإنسان ليصبح لديه متسع من الوقت لإكمال حاجاته ونشاطاته الأخرى، وهو كذلك أقتصاد في الطاقة والأموال التي تذهب هدراً في المواصلات و بناء قاعات الدراسة ولوازمها وما يحتاجه التعليم الكلاسيكي من أمور وتكاليف أصبحت باهضة جداً في عصرنا الراهن. وبما أن التعليم والغاية منه هو وجود رسالة أو مادة علمية أكاديمية أو مواد نحتاج من الأساتذة إيصالها إلى المتلقين من طلبة وغيرهم من الداويمكن معرفةحاجة إلى الوسيلة لإيصال هذه الرسالة العلمية، فأن توفرت تلك الوسيلة بسبل أسهل وأقل كلفة وبزمن أقصر وبجهد أقل وبنفس الكفاءة، فما الضرر بذلك؟؟؟ علماً بأنه بأمكاننا أن نقيس كفاءة الطالب أو المتلقي ومدى أستفادته من الدراسة، كما أن وسائل الأختبار تنوعت وتعددت والتدريب أصبح متاحاً ويمكن معرفة مدى قدرة هذا الشخص ومدى أهليته لنيل هذهِ الشهادة ومدى أستحقاقه لها.
وعلينا إدراك أن التعليم المفتوح هو ليس بالضد أو يتعارض مع التعليم الكلاسيكي ولا يمكنه أن يلغيه، بل أن التعليم المفتوح لا يشمل المواد العملية ولا يشمل الدراسات العلمية التي تتطلب اللقاء العادي الكلاسيكي أو المختبر، بل هو يسهل الدراسة للفروع التي يمكن أن تنجز المقررات المطلوبة بدون مقاعد الدراسة رغم أن العديد من المواد يمكن إرسالها للطلبة عبر شبكة الإنترنيت على شكل صور وأفلام ووسائل إيضاح كما تتوفر محاضرات صوتية وأعمال أخرى يمكن إنجازها عبر الإنترنيت. هذا كله لا يعني التعارض بل التكامل وممكن اللجوء حتى إلى أشكال مختلطة بين التعليم المفتوح والكلاسيكي والإلكتروني كلما أمكن ذلك وسهل عملية الأتصال وأنتقال المعلومات والمواد العلمية المقررة وهكذا يمكن أن يسيرا جنباً إلى جنب وخصوصاً تتوفر إمكانيات كبيرة ليدعم التعليم المفتوح التعليم العادي بالخبرة والدراسات والمواد الأخرى وبسرعة، كما أن التعليم العادي بدأ شيئاً فشيئاً يدخل شبكة الإنترنيت في عمله من خلال إرسال المحاضرات والجداول والمراسلات…الخ.
فهما سيكملان بعضهما البعض ويوفر التعليم المفتوح اليوم تكاليف ضخمة لذا نجد الدول المتطورة تحاول جاهدةً تطويره والتوسع به وأخذت تتقلص شيئاً فشيئاً قاعات الدراسة الكلاسيكية، لتحل محلها الغرف الدراسية عبر شبكة الإنترنيت، ولم يبق مكان لم يدخله التعليم الإلكتروني أو أساليبه الأخرى، وهي أساليب عصرية، تختزل الزمن والتكاليف والجهد، فما بالك في البلدان النامية التي هي بأمس الحاجة إلى تقليص التكاليف والأستفادة من عامل الزمن للحاق بركب الحضارة، فالدول النامية أكثر حاجة إلى أستثمار هذا الأسلوب والأستفادة منه والإسراع بتوفير التكاليف لإدخال التكنلوجيا الحديثة في وسائل الأتصال وتحديث التعليم وتوفير وسائل الأتصال عبر شبكة الإنترنيت للطلبة برسوم رمزية كي يستطيع الجميع الأستفادة منها وتطوير قدراتهم وإمكانياتهم مما يوفر على الدولة أموالاً طائلة ويختزل الزمن ويطور قدرات الجماهير العلمية والثقافية لتساهم بفعالية في مشاريع التنمية التي تحتاج إلى جهود الجميع.

أن أنشداد البعض إلى الماضي هو شئٌ طبيعي ولكننا يجب أن ندرك لغة العصر وإلا سيفوتنا القطار المتسارع، وفي نفس الوقت علينا أن لا نأخذ الأمور بهذهِ البساطة فنحن بحاجة إلى مراجعة الدراسات الأكاديمية بهذا الشأن ونحاول إعداد دراسات جديدة وعلى أسس علمية منهجية تأخذ واقع وإمكانيات هذه البلدان وكيفية الأستفادة من النهج التعليمي الجديد، علماً أن هنالك ومن خلال الدراسات الرزينة بعض السلبيات في هذا النهج، ومنها البعد الإنساني في عملية التعليم والتي تُحَجم هنا، مما يتطلب التدقيق ومحاولة تطوير النهج الجديد بما لا يضعف البعد والعلاقة الإنسانية في عملية التعليم وهي خاصية تربوية مهمة بل أجدها أساسية، كما نحن بحاجة إلى وضع ضوابط وشرعنة قوانين عامة تدعم وتمكن هذا النوع من التعليم من الأستمرار والتطور وتشرف عليه مؤسسات أكاديمية مستوعبة للتطورات على مستوى العالم، وبالضرورة ليس كلما يحتاجه التعليم الكلاسيكي يجب أن يتوفر بالتعليم المفتوح، بل لابد من أنظمة وأساليب جديدة تحاول التكيف مع التطورات التي يشهدها العالم.
أن جامعة الدول العربية يبدو أنها أدركت مؤخراً هذهِ الضرورة، لذا بدأت تهتم وتشجع ذلك وهي خطوة جديرة بالتقدير، وكلنا أمل أن تحذو البلدان النامية الأخرى، وبالذات البلدان العربية التي لم تحسم أمرها حتى الآن، وتحاول الأستفادة من التجارب الأخرى، وخصوصاً تلك الدول التي تعاني من مشاكل اقتصادية وغير اقتصادية.

  • Share:

Search

  • عمداء الكليات
  • كلية الإدارة و الإقتصاد
    • إدارة المشاريع
    • إدارة البيئة
    • قسم الإدارة الصناعية
    • قسم المحاسبة
    • قسم الإقتصاد والإدارة المالية والمصرفية
    • قسم إدارة الأعمال
    • قسم ادارة المطارات والطيران
  • كلية القانون والسياسة
    • قسم القانون
    • قسم العلوم السياسية
  • كلية الأدب والتربية
    • قسم اللغة العربية وآدابها
    • قسم اللغة الإنجليزية
    • قسم العلوم النفسية والتربوية والأجتماعية
    • قسم الفنون والدراسات النقدية
    • قسم الفلسفة
  • كلية الإعلام و الإتصال
    • قسم الاعلام والإتصال والعلاقات العامة
  • كلية العلوم الطبية المساعدة
    • قسم الصحه العامه
    • قسم التغذيه العلاجيه
  • كلية الدراسات العليا والبحث العلمي
  • قسم اللغة الإنجليزية
رقم حساب الاكاديمية المصرفي
Recipient: Arab Acadmy in Denmark
IBAN: LT35 3250 0550 3624 2007
SWIFT – BIC: REVOLT21
Intermediary BIC: BARCGB22
للإتصال برؤساء الأقسام العلمية
28يناير2019
التقديم للأكاديمية
19يناير2018
إنجازات الأكاديمية العربية في الدنمارك
23ديسمبر2017
دليل عن خريجي الأكاديمية العربية
13نوفمبر2012
اللائحة التأديبية
28يناير2010
الدليل العلمي لجودة برامج التعلم عن بعد
09سبتمبر2009
اللائحة المالية للأكاديمية
27مايو2009
اللائحة الداخلية للأكاديمية
27مايو2009
دليل الأكاديمية
14نوفمبر2008
التسجيل لدراسة الدبلوم العام في الأكاديمية العربية
15أبريل2007
مكاتب الاتصال وممثلو الأكاديمية خارج الدانمارك
20مارس2006

© 2019 The Arab Academy in Denmark Designed by Ayoub Media.