مناقشة رسالة الماجستير للطالب فارس حسن المهداوي
للإستماع الى مناقشة رسالة الماجستير للطالب فارس حسن المهداوي.. اضغط هنا رجاء
في تمام الساعة الخامسة من يوم الأحد 22 تموز 2007 بدأت مناقشة في مكتب الأكاديمية العربية المفتوحة في العاصمة الأردنية عمان وعبر البالتوك لرسالة الماجستير في قسم الاعلام والاتصال للطالب فارس حسن المهداوي والموسومة ( صحافه الانترنيت دراسه تحليله للصحف الالكترونيه المرتبطه بالفضائيات الاخباريه – قناه العربيه نموذجاَ – ).
من قبل لجنة المناقشة من الاساتذة:
– الاستاذ الدكتور حارث عبود رئيساَ
– الأستاذ المساعد الدكتور حسين الانصاري عضواَ
– االأستاذ المساعد الدكتور حسن السوداني مشرفاَ
وحضر المناقشة شخصيات من ذوي الأهتمام الأعلامي والأكاديمي.
إفتتح المناقشة رئيس الأكاديمية الاستاذ الدكتور وليد الحيالي ومن ثم تولى ادارة المناقشة رئيس اللجنة الدكتور حارث عبود. وقد ابدى اعضاء اللجنة كل على انفراد ملاحظاته وتوجيهاته ورأية في الدراسة وقد دافع الطالب فارس حسن المهداوي عن رسالته كما اوعد بأخذ ماورد من ملاحظات او اعتراضات وتوجيهات من قبل اللجة بنظر الاعتبار.
اختلت اللجنة لوحدها وتدارست تقييم الرسالة, بعدها عادت اللجنة الى قاعة الاجتماع حيث أعلن رئيسها الدكتور حارث عبود ان اللجنة قررت قبول الدراسة بتقييم جيد جداً عالي بدرجة 87 % على ان يصار الى اخذ ماورد في مناقشة اللجنة بعين الاعتبار. وقد انتهت المناقشة في الساعة الثامنة ليلاً.
من قبل لجنة المناقشة من الاساتذة:
– الاستاذ الدكتور حارث عبود رئيساَ
– الأستاذ المساعد الدكتور حسين الانصاري عضواَ
– االأستاذ المساعد الدكتور حسن السوداني مشرفاَ
وحضر المناقشة شخصيات من ذوي الأهتمام الأعلامي والأكاديمي.
إفتتح المناقشة رئيس الأكاديمية الاستاذ الدكتور وليد الحيالي ومن ثم تولى ادارة المناقشة رئيس اللجنة الدكتور حارث عبود. وقد ابدى اعضاء اللجنة كل على انفراد ملاحظاته وتوجيهاته ورأية في الدراسة وقد دافع الطالب فارس حسن المهداوي عن رسالته كما اوعد بأخذ ماورد من ملاحظات او اعتراضات وتوجيهات من قبل اللجة بنظر الاعتبار.
اختلت اللجنة لوحدها وتدارست تقييم الرسالة, بعدها عادت اللجنة الى قاعة الاجتماع حيث أعلن رئيسها الدكتور حارث عبود ان اللجنة قررت قبول الدراسة بتقييم جيد جداً عالي بدرجة 87 % على ان يصار الى اخذ ماورد في مناقشة اللجنة بعين الاعتبار. وقد انتهت المناقشة في الساعة الثامنة ليلاً.