Account
[miniorange_social_login shape="longbuttonwithtext" theme="default" space="4" width="240" height="40"]

Login with your site account

Lost your password?

Register

Are you a member? Login now

  • حول الأكاديمية
  • إدارة الأكاديمية
  • الدورات والتدريب
  • المقالات
  • الأنشطة والأخبار
  • الحقائب الدراسية
  • مجلة الأكاديمية
  • English
الأكاديمية العربية في الدانماركالأكاديمية العربية في الدانمارك
  • الرئيسية
  • الدراسة والإمتحانات
  • المكتبة
    • كتب القانون والسياسة
    • كتب الأدب والتربية
    • كتب الإقتصاد والإدارة و المحاسبة
    • كتب الشريعة الإسلامية
    • كتب الفنون الجميلة
    • كتب البيئة
    • كتب علم النفس
    • كتب الإعلام والفنون
    • كتب الدراسات العليا والبحث العلمي
    • كتب العلوم الطبية المساعدة
    • كتب الصحة العامة والتغذية
    • كتب متفرقة
    • مؤلفات البروفيسور وليد الحيالي
    • مجلة الأكاديمية
  • المكتبة الصوتية
    • محاضرات القانون والسياسية
    • محاضرات الإدارة و الإقتصاد
    • محاضرات المحاسبة والتحليل المالي
    • محاضرات علم النفس والفلسفة
    • محاضرات الإعلام والفنون
    • محاضرات البيئة
    • محاضرات الأدب والتربية
    • محاضرات متفرقة
  • أطاريح ورسائل
    • أطاريح ورسائل في القانون والعلوم السياسية
    • أطاريح ورسائل في الإدارة والإقتصاد
    • أطاريح ورسائل في الأدب والتربية
  • الدراسات العليا
  • القبول والتسجيل
  • الرئيسية
  • الدراسة والإمتحانات
  • المكتبة
    • كتب القانون والسياسة
    • كتب الأدب والتربية
    • كتب الإقتصاد والإدارة و المحاسبة
    • كتب الشريعة الإسلامية
    • كتب الفنون الجميلة
    • كتب البيئة
    • كتب علم النفس
    • كتب الإعلام والفنون
    • كتب الدراسات العليا والبحث العلمي
    • كتب العلوم الطبية المساعدة
    • كتب الصحة العامة والتغذية
    • كتب متفرقة
    • مؤلفات البروفيسور وليد الحيالي
    • مجلة الأكاديمية
  • المكتبة الصوتية
    • محاضرات القانون والسياسية
    • محاضرات الإدارة و الإقتصاد
    • محاضرات المحاسبة والتحليل المالي
    • محاضرات علم النفس والفلسفة
    • محاضرات الإعلام والفنون
    • محاضرات البيئة
    • محاضرات الأدب والتربية
    • محاضرات متفرقة
  • أطاريح ورسائل
    • أطاريح ورسائل في القانون والعلوم السياسية
    • أطاريح ورسائل في الإدارة والإقتصاد
    • أطاريح ورسائل في الأدب والتربية
  • الدراسات العليا
  • القبول والتسجيل

المكتبة

  • Home
  • المكتبة
  • النقد الأدبي الحديث وخطاب التنظير… الدكتور عبد الإله الصائغ 7

النقد الأدبي الحديث وخطاب التنظير… الدكتور عبد الإله الصائغ 7

  • Posted by الأكاديمية العربية في الدانمارك
  • Categories المكتبة
  • Date أبريل 28, 2006

ولم يكتف الشاعر المهجري بانتهاج أسلوب جديد في كتابة للقصيدة وإنما عزز معطاه الشعري بكتابات نقدية رصينة تخلصت بشكل ملحوظ من الديباجات الإنشائية والمجاملات السمجة، وانفتحت على الكتابات التجريبية ثم سعى بعض الشعراء إلى دراسة الميتالوجيا العربية القديمة ودور الخرافات والأساطير في صياغتها، ولعل كتاب عبقر الفخم خير دليل على عمق تلك الدراسات . ويمكن القول إن معظم الآثار النقدية والثقافية والإبداعية محفوظة في كتاب فخم عنوانه (الغربال) صنعه ميخائيل نعيمة وأصدره عام 1923م وقد جاء فيه(ما تعود البعض أن يدعوه نهضة أدبية عندنا ليس سوى نغمة هبت على بعض شعرائنا وكتابنا من حدائق الآداب الغربية فدبت في مخيلاتهم وقرائحهم كما تدب العافية في أعضاء المريض بعد إبلاله من سقم طويل، والمرض الذي ألمَّ بلغتنا أجيالاً متوالية كان شللاً أوقف فيها حركة الحياة وجعلها بعد عزِّها السابق جيفة تتغذى بها أقلام الزعانف المستعبدين وقرائح النظامين والمقلدين). وكتاب الغربال متألف من قسمين الأول نظري يتضمن الآراء والقناعات والمناهج النقدية التي شكلت الذهنية المهجرية، أما الآخر فهو تطبيقي يحاول اعتماد آراء القسم الأول دليلَ عمل في نقد نصوص القسم الثاني، ونعيمة ميال إلى اعتماد الذائقة الخاصة في النقد وهو ما أسماه (المنهج الإنطباعي) وفي المقابل تلاحظ ضيق نعيمة من المناهج العلمية!! (لكل ناقد غرباله، ولكل موازينه ومقاييسه، وهذه الموازين والمقاييس ليست مسجلة لا في السماء ولا على الأرض ولا من قوة تدعمها وتظهرها صادقة سوى قوة الناقد نفسه) ويفترض نعيمة امتلاك الناقد قوة ذكاء كبرى بحيث يميّز ويحلل ويقايس. ونعيمة يندد بالدعوات التي تسمع بين حين وآخر زاعمة الغيرة على الأدب التقليدي وتقليدية الأدب ويراها قبراً لكل رغبة في التجديد!! ولعل النقطة الأكثر أهمية والمتصلة برفضه القدامة وأصوليتها هي الموقف من العروض، فقد اشمأز من العناية بالكأس أكثر من محتواه، وبالمعبد أكثر من العبادة، وهو يؤكد (أنه لا الأوزان ولا القوافي من ضرورات الشعر، مثلما أن المعابد والطقوس ليست من ضرورات الصلاة والعبادة، فربّ عبارة منثورة جميلة التنسيق موسيقية الرنَّة كان فيها من الشعر أكثر مما في قصيدة من مائة بيت بمائة قافية، ورب صلاة خارجة من قلب مفكر فوق رمال الصحراء أدركت غايتها!! وذهبت كصرخة في واد صلوات خارجة من مئات الأفواه بين مئات من القناديل والشموع تحت سقوف مرصعة وقبب مزركشة. ) والملاحظ أن القصيدة المهجرية أو العبارة المهجّرة تحاول محاكاة اللوحة التشكيلية في ألوانها وخطوطها وحرارتها وكثيراً ما تحدث المبدع المهجري عن إعجابه بلوحات الفنانين الكبار، قارن هذه المقتطفات من رسائل جبران خليل جبران إلى صديقته التي لم يرها طوال حياته الأديبة اللبنانية مي زيادة: 1- نيويورك،فبروري شباط 1925،(يا ماري ما رأيت أثراً من آثار ليوناردو دافنشي إلا وشعرت بقوة سحر تتمشى في باطني، بل وشعرت بجزء من روحه يتسرب إلى روحي). 2- بوسطن 28 مارس آذار 1925 (يا ماري أنا شديد الإعجاب بالفنان مانتيجنا، وفي شرعي أن كل صورة من صوره قصيدة غنائية جميلة ولكن عليك أن تزوري فلورنسة والبندقية وباريس لتشاهدي أعمال هذا الرجل الغريبة الشاذة بكل ما في الشذوذ من الإلهام والوحي). ثم لاحظ التماهي بين الطبيعة والصورة والشعر في الآتي: (1)نيويورك 31 ديسمبر كانون الأول 1923م (لا.. لا أعرف عيشاً أهنأ من عيش الأودية، وأحب الأودية، يا ماري في الشتاء، ونحن أمام موقد، ورائحة السرور المحروق تملأ البيت، والسماء تنثر الثلوج خارجاً، والريح تتلاعب بها، وقناديل الجليد مدلاة وراء زجاج النوافذ، وصوت النهر البعيد، وصوت العاصفة البيضاء يتآلفان في مسامعنا ولكن إذا لم تكن صغيرتي المحبوبة قريبة مني فلا كان الوادي ولا الثلج، ولا رائحة عود السرو ولا بلور قناديل الجليد ولا انشودة النهر، ولا هيبة العاصفة). (2)نيو يورك 26 فبروري شباط 1924م (وأنت تعلمين يا ماري أنني أحبُّ جميع العواصف خصوصاً العواصف الثلجية، أحب الثلج، أحب بياضه، وأحب هبوطه، وأحب سكوته العميق، وأحب الثلج في الأودية البعيدة المجهولة، حيث يتساقط مرفرفاً، ثم يتلألأ بنور الشمس، ثم يذوب ويسير منشداً أغنيته المنخفضة، أحبّ الثلج وأحبّ النار، وهما من مصدر واحد، ولكن لم يكن حبي لهما قط سوى شكل من الإستعداد لحب أقوى وأعلى وأوسع). والنص المهجري إلى جانب محاكاته لطبائع اللوحة التشكيلية وتماهيه مع الطبيعة وموسيقاها فانه حريص على وحدة الموضوع، قارن (النهر المتجمد) التي كتبها نعيمة يوم كان في بعثة دراسية إلى روسيا فأقام في شقة تطل على النهر، وشعر بصداقة نحو النهر، بيد أنه استغرب من هيئة النهر، فهو يجري متدفقاً بالحياة في الصيف ويتجمّد متجلبباً بالموت في الشتاء!! فكتب هذه القصيدة: (النهر المتجمّد) – ميخائيل نعيمة: يا نهر هل نضبت مياهك فانقطعت عن الخرير ام قد هرمت وخار عزمك فانثنيت عن المسير بالأمس كنت مرنّما بين الحدائق والزهور تتلو على الدنيا وما فيها أحاديث الدهور بالأمس كنت تسير لا تخشى الموانع في الطريق واليوم قد هبطت عليك سكينة اللحد العميق بالأمس كنت إذا اتيتك بـاكياً سلّيتني واليوم صرت إذا اتيتك ضاحكاً أبكيتني بالأمس كنت إذا سمعتَ تنهـدي وتـوجعي تبكي… وها ابكي أنا وحدي ولا تبكي معي! ماذا جرى لك بعدما قد كنت تهزج في الصباح؟ هل أجمدتك كآبتي وسمــعت ندْبي والنـواح؟ ماذا جرى لك بعدما قد كنت تنشد في المسا هل داهمتك مصائب مثلي فأخرسك الأسى ما هذه الأكفان… أم هذي قيود من جليد قد كبّلتك و ذللتك بها يد البرد الشديد ها حولك الصفصاف لاورق عليه ولاجمال يجثو كئيباً كلما مرت بـه ريح الشمـال والحور يندب فوق رأسك ناثراً أغصانه لا يسرح الحسَونُ فيه مردداً ألحانــه تأتيه أسراب من الغربان تنعق في الفضا فكأنها ترثي شباباً من حياتك قد مضى وكأنها بنعيبها عند الصباح وفي المســاء جوقٌ يشيع جسمك الصافي إلى دار البقاء لكن سينصرف الشتا و تعود أيام الربيـع فتفكّ جسمك من عقالٍ مكّنته يدُ الصقيع وتكر موجتك النقية حرة نحو البحار حبلى بأسرار البقا؛ ثملى بأنوار النهار وتعود تبسم إذ يلاطف وجهك الصافي النسيم وتعود تسبح في مياهك أنجم الليــل البهيم والبدر يبسط من سماه عليك ستراً من لجين والشمس تستر بالأزاهـر منكبيك العاريين والحور ينسى ما اعتراه من المصائب و المحن ويعود يشمخ أنفـه ويميس مخضرَّ الفنـن وتعود للصفصاف بعد الشيب أيامُ الشباب فيغرّد الحسّون فوق غصونه بدل الغـراب قد كان بي يا نهر قلب ضاحك مثل المروج حر كقلبك فيـه أهواء و آمـال تمـوج قد كان يضحي غير ما يمسى ولا يشكو الملل واليوم قد جَمَدَتْ كوجهك فيه أمواج الأمل فتساوت الأيام فيه… صباحُها ومساؤها وتوازنت فيه الحياة.. نعيمها وشقاؤهـا سيان فيه غدا الربيع مع الخريف أو الشتاء سيان نوح البائسين وضحك أبناء الصفاء نبذته ضوضاء الحياة فمال عنها وانفرد وغدا جماداً لا يحن ولا يميل إلى أحـد وغدا غريباً بين قوم كان قبلاً منهـم وغدوت بين الناس لغزاً فيه لغز مبهم يا نهر ذا قلبي أراه كما اراك مكبلا والفرق أنك سوف تنشط من عقالك وهو… لا. *ميخائيل نعيمة.

  • Share:

Search

  • عمداء الكليات
  • كلية الإدارة و الإقتصاد
    • إدارة المشاريع
    • إدارة البيئة
    • قسم الإدارة الصناعية
    • قسم المحاسبة
    • قسم الإقتصاد والإدارة المالية والمصرفية
    • قسم إدارة الأعمال
    • قسم ادارة المطارات والطيران
  • كلية القانون والسياسة
    • قسم القانون
    • قسم العلوم السياسية
  • كلية الأدب والتربية
    • قسم اللغة العربية وآدابها
    • قسم اللغة الإنجليزية
    • قسم العلوم النفسية والتربوية والأجتماعية
    • قسم الفنون والدراسات النقدية
    • قسم الفلسفة
  • كلية الإعلام و الإتصال
    • قسم الاعلام والإتصال والعلاقات العامة
  • كلية العلوم الطبية المساعدة
    • قسم الصحه العامه
    • قسم التغذيه العلاجيه
  • كلية الدراسات العليا والبحث العلمي
  • قسم اللغة الإنجليزية
رقم حساب الاكاديمية المصرفي
Recipient: Arab Acadmy in Denmark
IBAN: LT35 3250 0550 3624 2007
SWIFT – BIC: REVOLT21
Intermediary BIC: BARCGB22
للإتصال برؤساء الأقسام العلمية
28يناير2019
التقديم للأكاديمية
19يناير2018
إنجازات الأكاديمية العربية في الدنمارك
23ديسمبر2017
دليل عن خريجي الأكاديمية العربية
13نوفمبر2012
اللائحة التأديبية
28يناير2010
الدليل العلمي لجودة برامج التعلم عن بعد
09سبتمبر2009
اللائحة المالية للأكاديمية
27مايو2009
اللائحة الداخلية للأكاديمية
27مايو2009
دليل الأكاديمية
14نوفمبر2008
التسجيل لدراسة الدبلوم العام في الأكاديمية العربية
15أبريل2007
مكاتب الاتصال وممثلو الأكاديمية خارج الدانمارك
20مارس2006

© 2019 The Arab Academy in Denmark Designed by Ayoub Media.